حتى أن هذا الإنتاج الضخم تم ترجمته إلى اللغات الأجنبية.
عُرض واستقطب الكثير من الأجانب واستسلم منهم الكثير
بعد مشاهدته
تجسيد رائع للأحداث وتفاصيل ومؤثرات أخذت حيزا كبيرا من عقول الكثيرين ومازال إلى اليوم عالق في قلوبنا قبل عقولنا.
ماذا لو أخذت بعض الشركات الإنتاجية منحنى آخر وبدأت في إنتاج أفلام تجسد حياة الرسول
بكل تفاصيلها
وربطها بواقع حالنا اليوم
إنتاج وإخراج وتمثيل, كما تم بفلم الرسالة والذي كان بالفعل رسالة إلى كل العالم.
ليس شرطا أن يكون بإنتاج ضخم ..من الممكن أن تكون هناك أجزاء لحياة المصطفى
تعرض لنا جوانب من حياته بكل ما تحتويه من معاني سامية.
تعرض لنا عمق تفكير هذا الإنسان, ونظرته, والتزامه. تعرض حبه وحنانه ، أفق واسعة وإدراك عظيم.
اختير لحمل الرسالة
وقد حملها وتحمل عبئها ونجح في إيصالها إلى كل بقعة من بقاع الأرض ونجح بعده من كان خليفة له
منفذا لتعاليم الله ورسوله .
كلنا يعلم أن وسائل الإعلام تغرس فينا مفاهيمها وتصوراتها بانجذابنا إلى طريقة العرض والمضمون.
فكيف إن كان هذا العرض يخص حياة حبيبنا وهدينا وإمامنا؟
همسة: (لقد قام فريق من الغرب بإنتاج فلم يحكي سيرة الحبيب بكل تفاصيلها وقد جسدت الأحداث شخصيات من واقع الحياة الأمريكية اعتنقوا الدين الإسلامي وامنوا به ) فأين دور إعلامنا نحن وأين روادنا ؟
عُرض واستقطب الكثير من الأجانب واستسلم منهم الكثير
بعد مشاهدته
تجسيد رائع للأحداث وتفاصيل ومؤثرات أخذت حيزا كبيرا من عقول الكثيرين ومازال إلى اليوم عالق في قلوبنا قبل عقولنا.
ماذا لو أخذت بعض الشركات الإنتاجية منحنى آخر وبدأت في إنتاج أفلام تجسد حياة الرسول
بكل تفاصيلها
وربطها بواقع حالنا اليوم
إنتاج وإخراج وتمثيل, كما تم بفلم الرسالة والذي كان بالفعل رسالة إلى كل العالم.
ليس شرطا أن يكون بإنتاج ضخم ..من الممكن أن تكون هناك أجزاء لحياة المصطفى
تعرض لنا جوانب من حياته بكل ما تحتويه من معاني سامية.
تعرض لنا عمق تفكير هذا الإنسان, ونظرته, والتزامه. تعرض حبه وحنانه ، أفق واسعة وإدراك عظيم.
اختير لحمل الرسالة
وقد حملها وتحمل عبئها ونجح في إيصالها إلى كل بقعة من بقاع الأرض ونجح بعده من كان خليفة له
منفذا لتعاليم الله ورسوله .
كلنا يعلم أن وسائل الإعلام تغرس فينا مفاهيمها وتصوراتها بانجذابنا إلى طريقة العرض والمضمون.
فكيف إن كان هذا العرض يخص حياة حبيبنا وهدينا وإمامنا؟
همسة: (لقد قام فريق من الغرب بإنتاج فلم يحكي سيرة الحبيب بكل تفاصيلها وقد جسدت الأحداث شخصيات من واقع الحياة الأمريكية اعتنقوا الدين الإسلامي وامنوا به ) فأين دور إعلامنا نحن وأين روادنا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق